شرع الله للأطفال من الأحكام والآداب ما به تتم سعادتهم، وتكمل حياتهم، ودعا إلى رعايتهم والاهتمام بهم
الطفل هو المختبر الأمثل سواء لإحياء اللغة إن عايشها، أو التعجيل بوأدها.
الإفراط في المشاهدة يعوق التحصيل التعليمي، ويضعف القدرات المعرفية والمهارات العلمية.
للأسرة دور في اكتشاف ورعاية أطفالها الموهوبين
لا شك أن الإنترنت في وقتنا الحالي أصبح عنصرًا مهمًّا لا غنى عنه في كثير من الأمور
للقصة دور هام في اكتساب الطفل للمفردات اللغوية السليمة وتصحيح النطق اللغوي