إن رعاية الموهوبين تتطلب تضافر كافة المؤسسات التربوية من المجتمع، بَدْءًا من الأسرة والمدرسة، وامتدادًا إلى كافة المؤسسات المَعْنِية بعملية التنشئة الاجتماعية؛ كالمؤسسات الدينية، والإعلامية، والأندية الرياضية، والجمعيات، والمؤسسات الخاصة.
حقوق وواجبات الطفل من وجهة نظر الشريعة الإسلامية
الإفراط في المشاهدة يعوق التحصيل التعليمي، ويضعف القدرات المعرفية والمهارات العلمية.
بعض النظريات العربية والغربية في تربية الطفل
شرع الله للأطفال من الأحكام والآداب ما به تتم سعادتهم، وتكمل حياتهم، ودعا إلى رعايتهم والاهتمام بهم
لا شك أن الإنترنت في وقتنا الحالي أصبح عنصرًا مهمًّا لا غنى عنه في كثير من الأمور
الطفل هو المختبر الأمثل سواء لإحياء اللغة إن عايشها، أو التعجيل بوأدها.