القصة من أقدر الأساليب الأدبية التي تعمل على تنمية الفضائل في النفس، فهي السبيل للدخول إلى عالم الطفل ويبقى أثرها في نفسه ووجدانه، فالطفل يستمع للقصة بكل حماس وشغف، فهي مصدر للمتعة والتسلية والتربية، فيقضي وقتاً ممتعاً في سماعها ومتابعة أحداثها، وبذلك تكون القصة لها أثر بالغ في حياة الطفل وتربيته.
بعض النظريات العربية والغربية في تربية الطفل
للأسرة دور في اكتشاف ورعاية أطفالها الموهوبين
شرع الله للأطفال من الأحكام والآداب ما به تتم سعادتهم، وتكمل حياتهم، ودعا إلى رعايتهم والاهتمام بهم
بعض التوجيهات المساعِدة للطفل كي يَحفظ القرآن الكريم.
فهم وتقويم دور الجمعيات الأهلية في تربية الطفل المعوق بمرحلة رياض الأطفال
الطفل هو المختبر الأمثل سواء لإحياء اللغة إن عايشها، أو التعجيل بوأدها.