يعرف الكتاب التوحد كونه متلازمة ذات واقعية شديدة، وبكونه علة متفاقمة، ويشخصه طبيًّا، ويبين مشاكله الطبية الطارئة والمتكررة، وطرق التعامل من قبل المعلمين والمربين مع الطفل المتوحد.
بحث يسلط الضوء على ظاهر الإبدال في النطق عند أطفال التَّوحد
تمكين مجتمع المكفوفين وضعاف البصر من الوصول إلى المعلومات المرئية
لماذا لا يتكلم طفل التوحد، وطريق معالجة هذه الظاهرة
طرق الشفاء من التوحد، وطرائق علاجه.
المساهمة في تعليم الجمهور بكافة فئاته على لغة الإشارة.
كسر فجوة التواصل بين الأشخاص (الصم والبكم) من جهة والمجتمع بأطيافه من جهة أخرى